هذه القراءة الثانية لهذه القصة التي أسماها مؤلفها عبد الكريم الخطيب رواية وهي لا تعدوا أن تكون قصة طويلة (60) صفحة. جافاني النوم فتناولتها. تفتقد هذه القصة أشياء كثيرة. لا تشعر وأنت تقرأها بأي جاذبية لها. أمرها عجيب وحبكتها لا تستهويني. أحداثها تدور في ينبع النخل والسويس. أسلوبها إنشائي كأنك تقرأ في كتاب تعبير. ذكرتني بكتب المطالعة القديمة. آسف يا مؤلفها لم أستسغها ومن حقي أن أبدي رأي.
السبت، فبراير 27، 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق