الخميس، فبراير 25، 2010

شرفة رجل الثلج

تعتبر شرفة الثلج الجزء الثاني في سلسة الشرفات التي بدأها ابراهيم نصر الله بـ " شرفة الهذيان". شرفة الثلج ليست بالرواية التقليدية الكلاسيكية التي تبدأ بشخص محبط ينتهي به الحال إلى أن يكون بطلاً. هي رواية المواطن العربي المسكون بالخوف من مبنى الداخل إليه مفقود والخارج منه مفقود.

0 التعليقات:

إرسال تعليق